الرئتين

الرئتان عبارة عن زوج من الأعضاء الإسفنجية المملوءة بالهواء، وتقع على جانبي الصدر

وتقوم القصبة الهوائيّة بتوصيل الهواء المستنشق إلى الرئتين من خلال أنبوبين فرعيين يُسمّيان القصبتَين الرئيسيتين أو الأوليّتين، ثم تنقسم القصبات الهوائية إلى فروع أصغر وأصغر وصولاً للقصيّبات، وتنتهي القصيّبات في نهاية المطاف في مجموعات من الأكياس الهوائية المجهريّة التي  تُسمّى الحويصلات الهوائيّة، وهناك يتمّ امتصاص الأكسجين من الهواء إلى الدم، بينما ينتقل ثاني أكسيد الكربون من الدم إلى الحويصلات الهوائيّة، ويخرج من أجسادنا عن طريق الزفير.

 تتكون الحويصلات الهوائية من طبقة واحدة من الخلايا، وتحاط بطبقة من النسيج الخلالي والشعيرات الدموية، يسمح هذا التركيب بمرور الاكسجين الى الدم ومرور ثاني أكسيد الكربون الى الحويصلات ثم الى خارج الرئة اثناء الزفير. لذلك تقوم الرئة بوظيفة مهمّة في الحفاظ على أكسجة دمائنا والأنسجة.

 

الرئة عضو حسّاس، ويمكن أن تتعطل وظيفتها من خلال عدة آليات تشمل: العدوى، والتّدخين، والصدمات، والأمراض الوراثيّة، إضافةً إلى المسبّبات التي تؤثر في نظام القلب، فالجهازان التّنفسيّ والقلبيّ مترابطان في وظيفتهما.

  • مرض الانسداد الرئويّ المزمن، غالبا بسبب التدخين.
  • الالتهاب الرئويّ بسبب العدوى.
  • الربو الذي يمكن أن يكون وراثيًا أو مكتسبًا.
  • التليّف الرئويّ الذي يمكن أن يكون مجهول السبب.
  • الساركويد: وهو أحد الأمراض المناعيّة النادرة، ويمكنه أن يؤثر في أعضاء متعددة بما في ذلك الرئة.

  • التليف الكيسي: و هو اضطراب وراثيّ يصيب الرئة و أجهزة متعدّدة في جسم الإنسان.
  • ارتفاع ضغط الدم في الرئتين (فرط ضغط الدم الرئوي).
  • سرطان الرئة: و هو أكثر أسباب فشل الرئة شيوعًا.


وجد أن معدل انتشار مرض الانسداد الرئوي المزمن  وفقًا لمعايير GOLD بين مدخّني السجائر الذكور في الأردن بلغ %8.2، وهي أقل مما في البلدان المتقدمة، رغم أن أعراض مرض الانسداد الرئويّ المزمن شائعة، لكن لا يتمّ تشخيص المرضى بشكلٍ كافٍ، وبالتالي يجب تثقيف المجتمع، وتأكيد علاقة التدخين بخطر الإصابة بهذا المرض؛ ليتم تشخيصه وعلاجه بشكل أفضل.

يقلّل مرض الرئة المزمن من جودة حياة المرضى ويجعلها أسوأ، وذلك لكون الرئة عضواً حيوياً يتفاعل مع أجهزة متعددة، ويحافظ على وظيفة أجسامنا الطبيعية، ويمكن أن يظهر مرض الرئة المزمن على شكل ضيق في التّنفس، أوازرقاق بسبب ضعف أكسجة الدم، أو نفث الدم بسبب السرطان، أو تفاعلات فرط الحساسيّة مثل متلازمة Goodpasture. ويعدّ ضيق التّنفس عند بذل المجهود من الأعراض الشائعة والمتكرّرة، بالإضافة إلى عدم القدرة على أداء النشاطات اليوميّة، كذلك الإنتاج اليومي للبلغم المخاطيّ، والسّعال والصفير وألم الصدر؛ كلها أمور شائعة وتتعارض مع النشاطات اليوميّة.

  • حياة أطول بجودة أفضل.
  • ارتفاع مستويات الطاقة.
  • صحة جسديّة وعاطفيّة أفضل.
  • حياة اجتماعيّة وجنسيّة أفضل.
  • سهولة السفر والعمل.
  • القدرة البدنيّة على البقاء على قيد الحياة لمدة 90 يومًا بعد الزرع.
  • الاحتمال الطبيّ بأنك ستعيش 5 سنوات بعد الزرع.
  • ارتفاع خطر الوفاة إذا لم يتم إجراء زراعة الرئة في غضون عامين

وتقوم القصبة الهوائيّة بتوصيل الهواء المستنشق إلى الرئتين من خلال أنبوبين فرعيين يُسمّيان القصبتَين الرئيسيتين أو الأوليّتين، ثم تنقسم القصبات الهوائية إلى فروع أصغر وأصغر وصولاً للقصيّبات، وتنتهي القصيّبات في نهاية المطاف في مجموعات من الأكياس الهوائية المجهريّة التي  تُسمّى الحويصلات الهوائيّة، وهناك يتمّ امتصاص الأكسجين من الهواء إلى الدم، بينما ينتقل ثاني أكسيد الكربون من الدم إلى الحويصلات الهوائيّة، ويخرج من أجسادنا عن طريق الزفير.

 تتكون الحويصلات الهوائية من طبقة واحدة من الخلايا، وتحاط بطبقة من النسيج الخلالي والشعيرات الدموية، يسمح هذا التركيب بمرور الاكسجين الى الدم ومرور ثاني أكسيد الكربون الى الحويصلات ثم الى خارج الرئة اثناء الزفير. لذلك تقوم الرئة بوظيفة مهمّة في الحفاظ على أكسجة دمائنا والأنسجة.

 

الرئة عضو حسّاس، ويمكن أن تتعطل وظيفتها من خلال عدة آليات تشمل: العدوى، والتّدخين، والصدمات، والأمراض الوراثيّة، إضافةً إلى المسبّبات التي تؤثر في نظام القلب، فالجهازان التّنفسيّ والقلبيّ مترابطان في وظيفتهما.

  • مرض الانسداد الرئويّ المزمن، غالبا بسبب التدخين.
  • الالتهاب الرئويّ بسبب العدوى.
  • الربو الذي يمكن أن يكون وراثيًا أو مكتسبًا.
  • التليّف الرئويّ الذي يمكن أن يكون مجهول السبب.
  • الساركويد: وهوأحد الأمراض المناعيّة النادرة، ويمكنه أن يؤثر في أعضاء متعددة بما في ذلك الرئة.
  •         

سرطان الرئة، وهو أحد أكثر أسباب فشل الرئة شيوعًا.

وفقًا لمعايير GOLD، وجد أن نسبة المدخّنين الذكور في الأردن تبلغ %8.2، وهي أقل مما في البلدان المتقدمة، رغم أن أعراض مرض الانسداد الرئويّ المزمن شائعة، لكن لا يتمّ تشخيص المرضى بشكلٍ كافٍ، وبالتالي يجب تثقيف المجتمع، وتأكيد علاقة التدخين بخطر الإصابة بهذا المرض؛ ليتم تشخيصه وعلاجه بشكل أفضل.

يقلّل مرض الرئة المزمن من جودة حياة المرضى ويجعلها أسوأ، وذلك لكون الرئة عضواً حيوياً يتفاعل مع أجهزة متعددة، ويحافظ على وظيفة أجسامنا الطبيعية، ويمكن أن يظهر مرض الرئة المزمن على شكل ضيق في التّنفس، أوازرقاق بسبب ضعف أكسجة الدم، أو نفث الدم بسبب السرطان، أو تفاعلات فرط الحساسيّة مثل متلازمة Goodpasture. ويعدّ ضيق التّنفس عند بذل المجهود من الأعراض الشائعة والمتكرّرة، بالإضافة إلى عدم القدرة على أداء النشاطات اليوميّة، كذلك الإنتاج اليومي للبلغم المخاطيّ، والسّعال والصفير وألم الصدر؛ كلها أمور شائعة وتتعارض مع النشاطات اليوميّة.

  • حياة أطول بجودة أفضل.
  • ارتفاع مستويات الطاقة.
  • صحة جسديّة وعاطفيّة أفضل.
  • حياة اجتماعيّة وجنسيّة أفضل.
  • سهولة السفر والعمل.
  • القدرة البدنيّة على البقاء على قيد الحياة لمدة 90 يومًا بعد الزرع.
  • الاحتمال الطبيّ بأنك ستعيش 5 سنوات بعد الزرع.
  • ارتفاع خطر الوفاة إذا لم يتم إجراء زراعة الرئة في غضون عامين
 
  • زرع الفص الرئوي: هي عملية جراحية يتم فيها إزالة جزء من رئة المتبرع الحي أو المتوفى واستخدامه لاستبدال الرئة المريضة للمتلقي.

  • زراعة رئة واحدة: قد يستفيد بعض المرضى من حصولهم على رئة واحدة.
  • زراعة الرئة المزدوجة: قد يحتاج البعض استبدال كلى الرئتين. مثلا كمرضى التليف الكيسي

  • زراعة القلب والرئة: تجرى عندما يعاني المريض من مرض شديد في القلب.